اخر عدد | الحوار المتمدن

١٦ شباط ٢٠١١

ما الذي ينتظره العمال المصريون لكي يشكولوا حزبهم العمالي.. من سوف يكافح ضد السياسات الاقتصادية النيوليبرالية؟ من ذا الذي سوف يكافح من اجل حقوق العمال الاقتصادية والسياسية والاجتماعية؟ من الذي سوف يدافع عن مصر؟ عن حقوق المرأة المصرية ونصيبها من الحرية والثورة التي غذتها بدمائها ونضالاتها الباسلة ضد السلطة وضد التخلف والاسر الاسري؟ لا رهان الا على انفسكم؟ وبدون حزب عمالي ديمقراطي ومستقل سعتبركم المتبوئون الجدد مجرد كومبرس.. انشؤوا حزبكم .. حرب الثورة والثوار الاصلب في مصر وطليعة من داس صورة الدكتاتور في شوارع المحلة والسويس ..!

تحيا الطبقة العاملة المصرية!
تحيا مصر!

ليست هناك تعليقات: