استطلاع حول مبررات مصر والأردن رفض استقبال وزير خارجية فلسطين
إذا كان اللي بحكي مجنون يكون المستمع عاقل؟
هناك ٦ تعليقات:
غير معرف
يقول...
the 7% are likely to be government beneficiaries or direct employees. luckily, the internet is democratic, every PC gets a unique IP and the mokhabarat cannot flood the site with votes, unless they buy more computers than the whole population and employ someone to keep clicking till their fingers drop.
The percentage sounds absolutely expected, what surprised me is that if you do the same quote among the JP, you will get a result to be like 50:50, I frankly have no clue why is it that we have this divergence upon such an obvious thing! I have forgotten the original issue and got busy of the surprising responses by some bloggers.
Some responses made me hit my head against the wall...
Even if the government of Jordan managed to prove a link of this ficticious incident to Hamas, is it the right thing to do cancelling the Palestinian foreign minster visit? At this time in particular when the US, Israel and the EU are tighting using Hamas victory to isolate if not suffocate the Palestinian people and deligtimizing their cause, if not the Arab cause.
It is also, thing to ponder for us all, how to help the Palestinian people out this process. It is clear that the answer cannot come out of deplomacy, the italian example is a good one, the victory of the center left right away pointed to the way, Prodi is first PM in Europe to contact the Palestinain government, he spoke on the phoen to Heiniah yesterday.
The problem so far is that Islamic movement in Jordan or in Egypt are not mobilizing their bases in support of the Palestinian people, in defense of democaracy..they calling for collecting money for help. The people in Jordan are themselves asking for help, I am sure they still well off from the Palestinain under seige, and they offer something, but the struggle is quite political: No bank - Arab or Islamic Bank- had offered to handle the Palestinian government finances?! It is political, and the only political means available for us to help Palestine, Iraq, and change the balance of power against the US-Israeli dictates is people mobilizations..to be continued
على الطريق مخترعو ‘الهلال الشيعي’ .. يقاتلون ‘الهلال الفلسطيني’ أيضاً! سلمان طلال
... وكان لا بد من ‘ضربة قاضية’ لمشروع التغيير الذي ‘سقط’ على كتفي ‘حماس’ من قبل أن تكون قد استعدت له الاستعداد الكافي، إذ ‘وقعت’ الحكومة على كتفيها كعبء إضافي ثقيل، في لحظة غير مناسبة، لا سياسياً ولا دبلوماسياً ولا اقتصادياً ومن ثم إدارياً على وجه الخصوص. كان عليها، بداية، أن تواجه حرباً من ‘السلطة’ القائمة بالأمر، والتي كان بوسعها أن تفشل الإدارة، المرتبكة والفاسدة أصلاً، وأن تحرّض قوى الأمن العديدة أجهزتها والتي تعاني من فقدان الرأس الجامع منذ اغتيال ياسر عرفات، مهندسها ورئيس الرئاسات المصطرعة جميعاً، وصاحب التواقيع الستة باستخداماتها المختلفة وحسب مقتضى الحال.. ثم كان عليها أن تواجه الحرب الإسرائيلية المفتوحة باتساع العالم، باعتبارها التجسيد المباشر لقرار أميركي يمكن لضغوطه التي لا تقاوم أن تمنع ‘الاعتراف’ الأوروبي بحكومة شرعية منبثقة عن مجلس تشريعي منتخب ديموقراطياً، وفق المواصفات الأميركية، وتحت رقابة شهود عدل أميركيين وأوروبيين... وهكذا بدلاً من الاعتراف جاء القرار بما هو أقسى من الحصار: وقف كل المساعدات المقرّرة والتي كانت تقدمها بعض المؤسسات الدولية كهبات أو كتعويضات ضمنية عن مصادرة الأرض الفلسطينية، وكمكافآت على وقف العمليات الفدائية، وكأمصال تكفل للسلطة أن تبقى على قيد الحياة، ولكن عاجزة عن إطعام شعبها فكيف بتحقيق الحد الأدنى من مطالبه السياسية حتى لو كانت صادرة عن قمم دولية، وممهورة بتواقيع عظماء الكون وفي الطليعة منهم الرئيس الأميركي الذي لا ينطق عن الهوى بل نتيجة هاتفه المفتوح دائماً مع الله، سبحانه وتعالى؟! في البدء تمّ التلويح بالحرب الأهلية عبر امتناع أجهزة السلطة عن تنفيذ قرارات الحكومة، مما تسبّب بخلق فوضى سلاح تنذر باقتتال أهلي تغذيه الاعتداءات الإسرائيلية اليومية اغتيالاً وحصاراً للمدن واقتحاماً للمخيمات وقتلاً بالجملة، لا فرق بين شيخ وصبايا الورد، وإقفالاً للقدس (العربية) على مواطنيها العرب بحدود دولية. كان متعذراً على ‘الحكومة’ المنتخبة ديموقراطياً، ولو للصورة التذكارية، وشهد العالم سابقة هي الأولى من نوعها: وزراء يقسمون اليمين الدستورية أمام رئيس لا يراهم ولا يرونه مباشرة، إلا عبر الفيديو كونفرانس.. ثم إنه كان ممنوعاً على الوزراء أبناء الضفة أن يجيئوا إلى غزة، وعلى أبناء غزة من الوزراء أن يتحركوا في اتجاه الضفة.. بعد ذلك بدأ الحصار من الخارج.. ولأن القاهرة أكبر من أن تخاصم علناً حكومة فلسطينية تمثل أكثرية المجلس التشريعي المنتخب ديموقراطياً، فهي قد اكتفت بالاعتذار عن عدم استقبال وزير الخارجية الفلسطيني ‘لضيق وقت المسؤولين’ حسب البيان الرسمي، ولضيق صدورهم بهذه الورطة التي جاءتهم من حيث لم يكونوا يتوقعون فأوقعتهم في حيص بيص: إن هم استقبلوه كان ذلك اعترافاً بحكومة ‘إرهابية’ فنالوا عقاباً رهيباً من طرف الإدارة الأميركية، وفرضت عليهم إسرائيل حتى وهي بلا حكومة قائمة بالأمر ما لا يستطيعون تحمّله من الضغوط بل ومن العقوبات أيضاً.. ولأن الجامعة العربية لا تستطيع أن ترفض استقبال أي ممثل رسمي لبلاده، فلقد كان على أمينها العام أن يستقبل الوزير التائه في قلب المجاملات الفارغة من المعنى، وأن يطرح الصوت على المواطنين العرب ليتبرعوا لهذه الحكومة المنكورة عليها شرعيتها لعلهم يعوّضون ولو رمزياً عن التقصير الفاضح لحكوماتهم التي تملك من ‘الشرعية’ أقل بما لا يقاس من حكومة ‘حماس’. من للهجوم المباشر الصاعق، سوى العرش المدخَّر دائماً للأدوار القذرة؟! وهكذا تصدى النظام الأردني للمهمة القذرة بلا وجل: رتّب الأسلحة المصادَرة، وحدّد مصدرها، وافترض أن ثمة مشروع فتنة تدبرها حماس في المملكة التي أقيمت على أنقاض فلسطين... ثم كان لا بد من تدبير ‘شريك قوي’ له مصلحة في هزّ استقرار النظام المنيع، فإذا هي سوريا!!.. هي الحرب إذاً، لا على حماس وحدها، بل على من اعتبر نفسه منتصراً بانتصار إرادة الشعب الفلسطيني الذي اختار حماس لحكومته.. هي الحرب على من ادّعى أن انتصار حماس يفتح جبهة المقاومة للاحتلال الأميركي الإسرائيلي للمنطقة من غزة إلى طهران! إن الأردن يخوض الحرب مع الاحتلال الأميركي ضد شعب العراق بالتواطؤ والاستخبارات وقواعد الدعم الخلفية، وتصدير التكفيريين الذين يمنعون قيام مقاومة موحدة للاحتلال، وينشرون مناخ الفتنة بين العراقيين خدمة للاحتلال ولحسابه.. .. وها قد جاءت الفرصة الذهبية للنظام الملكي الذي كان أول من تجرّأ فدعا إلى الفتنة عبر حديثه عن ‘الهلال الشيعي’، لكي يبرهن أنه جاهز أيضاً للقتال ضد أي ‘هلال سني’ إذا هو كان في موقع العداء للمشروع الأميركي الإسرائيلي باحتلال الإرادة العربية. إنها حرب الأهلّة في كامل الهلال الخصيب. .. وسيكون هذا الهلال بعد اليوم أحمر قانياً كدماء العراقيين والفلسطينيين وكل من يقف إلى جانبهم في مقاومة الاحتلال، أميركياً كان أم إسرائيلياً، وكلاهما واحد.
هناك ٦ تعليقات:
the 7% are likely to be government beneficiaries or direct employees. luckily, the internet is democratic, every PC gets a unique IP and the mokhabarat cannot flood the site with votes, unless they buy more computers than the whole population and employ someone to keep clicking till their fingers drop.
The percentage sounds absolutely expected, what surprised me is that if you do the same quote among the JP, you will get a result to be like 50:50, I frankly have no clue why is it that we have this divergence upon such an obvious thing! I have forgotten the original issue and got busy of the surprising responses by some bloggers.
Some responses made me hit my head against the wall...
Even if the government of Jordan managed to prove a link of this ficticious incident to Hamas, is it the right thing to do cancelling the Palestinian foreign minster visit? At this time in particular when the US, Israel and the EU are tighting using Hamas victory to isolate if not suffocate the Palestinian people and deligtimizing their cause, if not the Arab cause.
It is also, thing to ponder for us all, how to help the Palestinian people out this process. It is clear that the answer cannot come out of deplomacy, the italian example is a good one, the victory of the center left right away pointed to the way, Prodi is first PM in Europe to contact the Palestinain government, he spoke on the phoen to Heiniah yesterday.
The problem so far is that Islamic movement in Jordan or in Egypt are not mobilizing their bases in support of the Palestinian people, in defense of democaracy..they calling for collecting money for help. The people in Jordan are themselves asking for help, I am sure they still well off from the Palestinain under seige, and they offer something, but the struggle is quite political: No bank - Arab or Islamic Bank- had offered to handle the Palestinian government finances?! It is political, and the only political means available for us to help Palestine, Iraq, and change the balance of power against the US-Israeli dictates is people mobilizations..to be continued
http://assafir.com/iso/today/front/879.html
على الطريق
مخترعو ‘الهلال الشيعي’ ..
يقاتلون ‘الهلال الفلسطيني’ أيضاً!
سلمان طلال
... وكان لا بد من ‘ضربة قاضية’ لمشروع التغيير الذي ‘سقط’ على كتفي ‘حماس’ من قبل أن تكون قد استعدت له الاستعداد الكافي، إذ ‘وقعت’ الحكومة على كتفيها كعبء إضافي ثقيل، في لحظة غير مناسبة، لا سياسياً ولا دبلوماسياً ولا اقتصادياً ومن ثم إدارياً على وجه الخصوص.
كان عليها، بداية، أن تواجه حرباً من ‘السلطة’ القائمة بالأمر، والتي كان بوسعها أن تفشل الإدارة، المرتبكة والفاسدة أصلاً، وأن تحرّض قوى الأمن العديدة أجهزتها والتي تعاني من فقدان الرأس الجامع منذ اغتيال ياسر عرفات، مهندسها ورئيس الرئاسات المصطرعة جميعاً، وصاحب التواقيع الستة باستخداماتها المختلفة وحسب مقتضى الحال..
ثم كان عليها أن تواجه الحرب الإسرائيلية المفتوحة باتساع العالم، باعتبارها التجسيد المباشر لقرار أميركي يمكن لضغوطه التي لا تقاوم أن تمنع ‘الاعتراف’ الأوروبي بحكومة شرعية منبثقة عن مجلس تشريعي منتخب ديموقراطياً، وفق المواصفات الأميركية، وتحت رقابة شهود عدل أميركيين وأوروبيين...
وهكذا بدلاً من الاعتراف جاء القرار بما هو أقسى من الحصار: وقف كل المساعدات المقرّرة والتي كانت تقدمها بعض المؤسسات الدولية كهبات أو كتعويضات ضمنية عن مصادرة الأرض الفلسطينية، وكمكافآت على وقف العمليات الفدائية، وكأمصال تكفل للسلطة أن تبقى على قيد الحياة، ولكن عاجزة عن إطعام شعبها فكيف بتحقيق الحد الأدنى من مطالبه السياسية حتى لو كانت صادرة عن قمم دولية، وممهورة بتواقيع عظماء الكون وفي الطليعة منهم الرئيس الأميركي الذي لا ينطق عن الهوى بل نتيجة هاتفه المفتوح دائماً مع الله، سبحانه وتعالى؟!
في البدء تمّ التلويح بالحرب الأهلية عبر امتناع أجهزة السلطة عن تنفيذ قرارات الحكومة، مما تسبّب بخلق فوضى سلاح تنذر باقتتال أهلي تغذيه الاعتداءات الإسرائيلية اليومية اغتيالاً وحصاراً للمدن واقتحاماً للمخيمات وقتلاً بالجملة، لا فرق بين شيخ وصبايا الورد، وإقفالاً للقدس (العربية) على مواطنيها العرب بحدود دولية.
كان متعذراً على ‘الحكومة’ المنتخبة ديموقراطياً، ولو للصورة التذكارية، وشهد العالم سابقة هي الأولى من نوعها: وزراء يقسمون اليمين الدستورية أمام رئيس لا يراهم ولا يرونه مباشرة، إلا عبر الفيديو كونفرانس..
ثم إنه كان ممنوعاً على الوزراء أبناء الضفة أن يجيئوا إلى غزة، وعلى أبناء غزة من الوزراء أن يتحركوا في اتجاه الضفة..
بعد ذلك بدأ الحصار من الخارج..
ولأن القاهرة أكبر من أن تخاصم علناً حكومة فلسطينية تمثل أكثرية المجلس التشريعي المنتخب ديموقراطياً، فهي قد اكتفت بالاعتذار عن عدم استقبال وزير الخارجية الفلسطيني ‘لضيق وقت المسؤولين’ حسب البيان الرسمي، ولضيق صدورهم بهذه الورطة التي جاءتهم من حيث لم يكونوا يتوقعون فأوقعتهم في حيص بيص: إن هم استقبلوه كان ذلك اعترافاً بحكومة ‘إرهابية’ فنالوا عقاباً رهيباً من طرف الإدارة الأميركية، وفرضت عليهم إسرائيل حتى وهي بلا حكومة قائمة بالأمر ما لا يستطيعون تحمّله من الضغوط بل ومن العقوبات أيضاً..
ولأن الجامعة العربية لا تستطيع أن ترفض استقبال أي ممثل رسمي لبلاده، فلقد كان على أمينها العام أن يستقبل الوزير التائه في قلب المجاملات الفارغة من المعنى، وأن يطرح الصوت على المواطنين العرب ليتبرعوا لهذه الحكومة المنكورة عليها شرعيتها لعلهم يعوّضون ولو رمزياً عن التقصير الفاضح لحكوماتهم التي تملك من ‘الشرعية’ أقل بما لا يقاس من حكومة ‘حماس’.
من للهجوم المباشر الصاعق، سوى العرش المدخَّر دائماً للأدوار القذرة؟!
وهكذا تصدى النظام الأردني للمهمة القذرة بلا وجل: رتّب الأسلحة المصادَرة، وحدّد مصدرها، وافترض أن ثمة مشروع فتنة تدبرها حماس في المملكة التي أقيمت على أنقاض فلسطين... ثم كان لا بد من تدبير ‘شريك قوي’ له مصلحة في هزّ استقرار النظام المنيع، فإذا هي سوريا!!..
هي الحرب إذاً، لا على حماس وحدها، بل على من اعتبر نفسه منتصراً بانتصار إرادة الشعب الفلسطيني الذي اختار حماس لحكومته..
هي الحرب على من ادّعى أن انتصار حماس يفتح جبهة المقاومة للاحتلال الأميركي الإسرائيلي للمنطقة من غزة إلى طهران!
إن الأردن يخوض الحرب مع الاحتلال الأميركي ضد شعب العراق بالتواطؤ والاستخبارات وقواعد الدعم الخلفية، وتصدير التكفيريين الذين يمنعون قيام مقاومة موحدة للاحتلال، وينشرون مناخ الفتنة بين العراقيين خدمة للاحتلال ولحسابه..
.. وها قد جاءت الفرصة الذهبية للنظام الملكي الذي كان أول من تجرّأ فدعا إلى الفتنة عبر حديثه عن ‘الهلال الشيعي’، لكي يبرهن أنه جاهز أيضاً للقتال ضد أي ‘هلال سني’ إذا هو كان في موقع العداء للمشروع الأميركي الإسرائيلي باحتلال الإرادة العربية.
إنها حرب الأهلّة في كامل الهلال الخصيب.
.. وسيكون هذا الهلال بعد اليوم أحمر قانياً كدماء العراقيين والفلسطينيين وكل من يقف إلى جانبهم في مقاومة الاحتلال، أميركياً كان أم إسرائيلياً، وكلاهما واحد.
Nice colors. Keep up the good work. thnx!
»
I say briefly: Best! Useful information. Good job guys.
»
إرسال تعليق