اخر عدد | الحوار المتمدن

٩ تشرين الأول ٢٠٠٨

"وما زالت هنالك واقعتا تعذيب وثقتهما هيومن رايتس ووتش دون أن يترتب على أي منهما أي عواقب بالمرة: قام حراس سجن الجويدة وسواقة بتعذيب عدة سجناء إسلاميين إثر محاولة فرار ناجحة لسجينين من الجويدة في يونيو/حزيران 2007. ولم تقم مديرية الأمن العام بمقاضاة حارس سجن اتُهم بتعذيب سجناء في سجن الموقر مطلع أبريل/نيسان 2008، على الرغم من التحقيقات الموسعة في وفاة ثلاثة سجناء في حريق في ذلك السجن في 14 أبريل/نيسان 2008. ولم تخطر مديرية الأمن العام الجمهور أو الأقارب والضحايا بما خلصت إليه عملية التحقيق، رغم أن التحقيقات خلصت إلى أنه لم يقم أي مسؤول بارتكاب أية مخالفة."

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

الوجه الحقيقي والوسخ للنظام ...

ارجو سيد خضر ان تقرا و تعرض للقراء في مدونتك هذا المقال ليعرفوا الوجه الحقيقي لمن يرونه في مطالع صحفهم اليومية و على جميع الدواوير من الاول الى الثامن.. موظف استعماري حقير سوف يبلعه تيار الاستنارة و يخراه الى مكانه الصحيح...

http://www.bestlifeonline.com/cms/publish/finance/Bernie_Kerik_Wont_Fold.shtml

و شكرا

غير معرف يقول...

لقد قمت بعرض علاقة الحكم واجهزته بهذا الافاق منذ اكثر من عام تقريبي

شكرا