ما يهم ان هناك احتمالية كبيرة ان حصة الاخوان المسلمين في مصر سوف تكون كبيرة وسيزداد نفوذهم. هذا يشكل قوة دفع اضافية لحماس ولحركة الاخوان المسلمين في المنطقة وعنوان لطموحاتها القادمة. هذا التطور لم يفت القصر وهو يحاول الآن ان يبادر باعادة ترتيب اوضاعه مع الحركة الاسلامية في الاردن وتحديدا جماعة الاخوان المسلمين وحزبها. حيث يسعى القصر الى ترتيب اجتماع مع قيادة هذه الحركة في الايام القليلة القادمة.
انتوا كنتوا فين؟ ما تبقى تيجو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق