مرات الدنيا بدها صفنة، خلينا جد، يعني المواطنين مش فارقة معهم النواب رحلوا ام نزلوا، والنواب طايحين في الصحافة بينما الصحفيين ابصر بشوه مشغولين.
المواطن في اردن "العزم" مكّوع هذا اذا مش مدنقس، وانا منهم، يعني شو على بالنا، شو صاير علينا. ما احنا الآن وبحرة قلم صرنا عارفين مستقبلنا من هون لـ .. قول ..50 ..100 سنة جايات خصوصا بعد تعيين المراهق ابن 15 سنة "ليا للعهد" والذي بدوره حال تسلمه "سلطات الدستورية" يوما ما، سوف يبادر بتعيين ابنه، والذي قد يكون اسمه حينها "عبدالله" اواسم من هذا القبيل، وهكذا دواليك. مضمونة السالفة ..سهلة .. ومبينة.. ياي شو واضحة.. بس ليش التهاني .. ليش..وفيه ناس ما وفرّوا، سقعوها قصايد عمودية عصماء، يا خي ليش هالتعب، شو مغلبك؟ منوه نادبك..؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق