للأسف الشديد فإن اسوأ التوقعات عقب نتائج الإنتخابات الفلسطينية في كانون الثاني 2006 قد تم برهنتها في الواقع. وأود ان اشير تحديدا إلى مقالة للكاتب والمناضل الماركسي جلبرت اشقر- قمنا بنشرها على هذه المدونة في حينه - والذي حاول ان بتلمس من خلالها بعيد ظهور نتائج الإنتخايات التشريعية الفلسطينية، في 27 كانون الثاني عام 2006 ، بعض التوقعات لمسار الصراع بين حماس وقيادة السلطة بما في ذلك احتمال المواجهة العسكرية على طريقة النموذج الجزائري من طرف قيادة واجهزة السلطة الفلسطينية واجهزتها الأمنية ضد الفائز الرئيس في الأنتخابات الفلسطينية - حماس.ه
نقدمها لكي علّها تسلط بعض الإضاءات على ما آلت اليه الأمور في الاراضي الفلسطينية، مع قناعتنا ان الأمور تستدعى بالضرورة قراءة طازجة بعد نتائج الحسم العسكري الكاسح والسريع من قبل مقاتلي حماس في صراعهم ضد اجهزة عباس الأمنية في غزة. وسوف سنعود لنقاش هذه التطورات ومخاطرها لاحقا.ه
نقدمها لكي علّها تسلط بعض الإضاءات على ما آلت اليه الأمور في الاراضي الفلسطينية، مع قناعتنا ان الأمور تستدعى بالضرورة قراءة طازجة بعد نتائج الحسم العسكري الكاسح والسريع من قبل مقاتلي حماس في صراعهم ضد اجهزة عباس الأمنية في غزة. وسوف سنعود لنقاش هذه التطورات ومخاطرها لاحقا.ه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق